الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للغثيان والقىء:
– متي بدأت الأعراض؟ – هل يعاني المريض من إسهال – إمساك – آلام في البطن – صداع – تيبس في الرقبة – دوار؟ – هل توجد أعراض لضيق في التنفس – عرق – آلام في الصدر؟ – هل توجد اضطرابات في الجهاز الهضمي؟ – هل يوجد تغير في حركة الأمعاء مثل براز به دم؟ – هل هي حالة حمل إذا كانت الإغماءة أو القيء لسيدة؟
* تقـييم الغثيان والقىء:
– قياس العلامات الحيوية. – ملاحظة أعراض الجفاف مثل: جفاف الجلد – قلة كمية البول – تغيرات في الحالة العصبية – جفاف الغشاء المخاطي – التأكد من وجود آلام في منطقة البطن.
* تحذيرات:
– بسبب التسمم الناتج عن الطعام الشعور بالغثيان الحاد – قئ – تقلصات في البطن – إسهال – الإحساس بالإجهاد. – ملاحظة الحالة العامة للمريض عما إذا كانت توجد أعراض لأمراض أخرى.
* بروتوكول الإسعافات الأولية للغثيان والقىء:
– لا يعطي شي عن طريق الفم حتى يتوقف القيء. – بعد توقف القيء يعطي المريض سوائل علي نحو متكرر وبكميات قليلة حتى لا يتعرض للجفاف. – تجنب تناول الأطعمة الدسمة التي يوجد بها دهون.
* يتم اللجوء إلى الطبيب:
– إذا كانت هناك آلام بالصدر أو ضيق بالتنفس. – إذا كان البول أو البراز مصحوباً بالدم أو لونه داكن. – إذا كانت هناك أعراض جفاف حاد. – إذا استمر القيء لفترة طويلة (عدم الاحتفاظ بالسوائل) لمدة يومين. – عندما تكون هناك أعراض مثل: الحمي – الصداع – الإحساس بالدوار – تيبس في الرقبة. – إذا وجد ألم في البطن.