يحتاج الأطفال إلى الأطعمة المُغذية لمد أجسامهم بالطاقة اللازمة لبنائها. ولكن، كما هو الحال لدى البالغين، قد يُفرط الطفال في تناول الطعام لأسباب عاطفية بحتة، وليس لمجرد الشعور بالجوع.
تورد الأكاديمية الأمريكية لأطباء الأسرة بعض العلامات التي تُشير إلى وجود أسباب عاطفية وراء نهم الطفل وإفراطه في تناول الطعام، وهي:
تعبير الطفل عن حاجته لتناول الطعام بشكل فوري، وشعوره بالخجل أو الذنب من فرط تناوله للطعام، أو شعوره بنهم شديد لبعض الأطعمة.
تناول كميات من الطعام أكبر من المعتاد.
تناول الطعام في أوقات غير مألوفة، كأن يطلب الطفل تناول الطعام في ساعة متأخرة من الليل.
اكتساب المزيد من الوزن بسرعة.
اختلاس بعض الأطعمة سراً وتخبئتها، وخاصة عندما يواجه شدة نفسية.
هيلث داي نيوز،