خمس وعشرون نصيحة صحية لتجنّب التعرّض للهواء الملوّث!

      إذا كُنت مُدخناً، فاحرص على عدم التدخين في الأماكن المغلقة (وننصحك بأن تُقلع عن التدخين نهائياً!). وإذا لم تكن مُدخناً فتجنّب التواجد بالقرب من شخص يُدخن (وهو ما يُسمى بالتدخين الثانوي secondhand smoke).

      تحرّي وجود غازات ضارة في المنزل، مثل غاز أحادي أكسيد الكربون وغاز الرادون. ويمكن استخدام أجهزة خاصة للكشف عنها..      التأكد من إطفاء المدافئ التي تعمل على الغاز المنزلي أو زيت الكاز قبل النوم في الغرفة.

      تركيب نظام فعال لسحب الهواء فوق موقد الغاز والتأكد من تهوية المطبخ والحمام بشكل جيد.

      استخدام جهاز لترطيب الهواء أو لتجفيفه عند انخفاض مستويات الرطوبة أو زيادتها عن الحدود المطلوبة.

      التأكد من تغطية سلة المهملات كي لا تجذب الحشرات الضارة.

      إزالة الأحذية من مدخل المنزل، ووضعها في خزانة خاصة.

      التقليل من استخدام معطرات الجو بقدر الإمكان.

      إصلاح أيّة مشاكل تسرب في المياه، فمن شأن الرطوبة أن تُسبب العفن، والذي قد يُسبب الحساسية أو المشاكل التنفسية.

   مسح الغبار عن الأسطح بشكل مستمر.

   غسل شراشف الأسرّة بشكل أسبوعي باستخدام الماء الحار.

.   فتح نوافذ المنزل في ظروف الطقس المناسبة، لتهوية الغرف بشكل جيد.

.   عدم فتح نوافذ المنزل المواجهة لشوارع مزدحمة بالسيارات. وإذا كانت تلك هي النافذة الوحيدة في المنزل، فيمكن فتحها عندما تتراجع حدة الازدحام في الشارع.

.   تجنب السكن بجوار الطرق السريعة أو المزدحمة أو بجوار المعامل والمناطق الصناعية، فالتعرض المزمن للتلوث مُضرّ بالصحة، بغض النظر عن مستوى التلوث.

.   تجنّب ممارسة التمارين الرياضية على الأرصفة المجاورة لشوارع مزدحمة.

.   التأكد من أن الأطفال لا يلعبون في ساحات قريبة من شوارع رئيسية، وإنما في الساحات الخلفية. لأن أثر التلوث على الأطفال أشد منه على البالغين.

.   ينبغي على النساء الحوامل تجنّب استخدام الطرق المزدحمة بالسيارات أو السكن بالقرب منها ما أمكن. حيث يمكن لتلوّث الهواء أن يؤثر سلباً في الجنين.

.   اتباع نظام غذائي صحي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، فمن شأن ذلك أن يزيد من مناعة الشخص تجاه الهواء المُلوث.

.   التنفس من خلال الأنف، وتجنّب التنفس من خلال الفم، وعلاج أيّة مشاكل تدفع الشخص للتنفس من فمه. فمن وظائف الأنف تدفئة وتنقيه الهواء الداخل إلى الرئتين.

.   متابعة النشرة الجوية والتأكد من مستويات تلوث الجو بالغبار، وخاصةً في المناطق التي تتعرض للعواصف الرملية من حينٍ لآخر، وتجنّب الخروج من المنزل في مثل هذه الأجواء ما أمكن، وارتداء القناع الواقي عند الاضطرار للخروج من المنزل وتبديله كل نصف ساعة.

.   عدم تشغيل محرك السيارة أو الدراجة النارية أو المولدة الكهربائية ضمن مكان مغلق.

.   فحص الانبعاثات الصادرة عن السيارة بشكل دوري، والتأكد من أنها ضمن المستويات المسموحة.

.   تجنّب استخدام الطرق ما أمكن في ساعات الازدحام المروري، واستخدام الطرق البديلة الأقل ازدحاماً عند الضرورة.

.   عند الاضطرار لقيادة السيارة في أوقات الازدحام المروري أو الأجواء المُغبرّة، فينبغي التأكد من ضبط إعدادات التكييف في السيارة على وضعية تدوير الهواء ضمن السيارة وليس على وضعية سحب الهواء من الخارج.

.   تنظيف مِرشح (فلتر) هواء التكييف في السيارة بشكل دوري، مع الملاحظة بأنه لا يوفر سوى درجة بسيطة من الحماية.