من المرجح أن يخلّف الانكماش الاقتصادي العالمي آثاراً يمتد نطاقها إلى مجالي الصحة والإنفاق الاجتماعي، لاسيما في البلدان النامية. وعليه فإنّ حماية الاستثمارات التي تُوظف في الصحة والهياكل الاجتماعية من الأمور الأساسية للحفاظ على الاستقرار والأمن وتسريع وتيرة الإنعاش الاقتصادي. والتحدي المطروح أمام العالم الآن هو الحيلولة دون تحوّل أزمة اقتصادية إلى أزمةاجتماعية وصحية.