كسور وكدمات وإصابات الهيكل العظمى


الإجراءات الأولية للإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات العضلات والهيكل العظمى: – الحصول علي معلومات حول كيفية حدوث الإصابة. 
– التأكد من وجود أية إصابات أخرى. 

* تقييم الكسور والكدمات وإصابة العضلات والهيكل العظمى: 
– التأكد من العلامات الحيوية. 
– فحص منطقة البطن الإصابة عما إذا كان يوجد ورم أو تغير في لون الجلد. 
– تقييم مدي مقدرة الشخص في لستخدام العضو المصاب علي نحو طبيعي. 
– الضغط برفق علي المكان المصاب لتقييم الآلام. 
– وفي حالة وجود جروح مصاحبة للكسور لابد من فحص الجرح وتحديد ما إذا كان يوجد نزيف مستمر. 
– ملاحظة الحالة العامة للمريض. 

* تحذيرات: 
– من الصعب التمييز بين الكسر والتواء المفاصل، ولا يتم التشخيص الدقيق إلا من خلال أشعة إكس (الأشعة السينية). 
– يتم التعامل مع الاصابات المشكوك فيها علي أنها كسور كأنه كسر فعلي. 
– وبالنسبة لكسور العظام الكبيرة مثل “الفيمر” (عظمة الفخذ Femur) يمكن أن تؤدي إلي الصدمة وموت الإنسان، لأن العظام و الأنسجة اللينة نزيفها حاد. 

* بروتوكول الإسعافات الأولية للكسور والكدمات وإصابات الهيكل العظمى: 
– لابد من استرخاء المصاب وأن يتخذ الوضع الملائم. 
– لا يعطي للمصاب أي شيء عن طريق الفم في حالة وجود الكسور التي تتطلب إجراء جراحة. 
– لابد من السيطرة علي نزيف الجروح المصاحبة للكسر لا ينصح بغسلها أو فحصها ولكن تغطي بضمادة معقمة. 
– لا يحرك المصاب بإصابات العمود الفقري وإذا لزم الأمر يتم ذلك بمساعدة ثلاثة أو أربعة أشخاص. 
– في حالة إصابات المفاصل لا يتم وضع العضو في خط مستقيم. 
– لا تحاول إعادة العظم المكسور إلي وضعه الطبيعي. 
– يستخدم الثلج للحد من النزيف الداخلي والورم والآلام، يوضع لمدة 20 دقيقة أخري إذا تطلب الأمر وهكذا. 
– لتدعيم الكسر تستخدم وسادة أو جبيرة. 
– يربط الجزء الملتوي برباط ضاغط مع عدم تحريكه أو استخدامه في أي شيء حتي لا يسبب الألم. 
– عدم إحكام الجبيرة علي الجزء المصاب والتأكد من عدم ضغطها علي تدفق الدم. 
– تستخدم كمادات باردة للكدمات. 
– إن أمكن يتم رفع الجزء المصاب قليلاً ولكن مع الحرص علي عدم تحريكه. 
– مراقبة العلامات الحيوية. 
– تعطي مسكنات للألم مثل إيبوبروفين وإسينامينوفين. 

* اللجوء إلى الطبيب: 
– عندما تتطلب الكسور عناية خاصة. 
– إذا كان هناك نزيف حاد.
– إذا كانت الإصابة متعلقة بالرأس أو الرقبة أو الظهر. 
– إذا لم يتحسن الألم في خلال 24 – 36 ساعة بالرغم من استخدام المسكنات.