تتناقَصُ الأعمال التي تَتَطلبُ نَشاطاً جِسمياً كَبيراً في أيّامنا الحالية. لذا يقوم معظم الأشخاص بقليلٍ من التَمارِين الريّاضية الشَّديدةِ في العمل. يُمكن تَحسينُ الصّحة عن طَريقِ ممارسَة التمارين الرياضية وزيادةِ النَشاط. حيث أن الأشخاص غير النَشِطِين جسمياً أكثر عُرضَة بِكَثيرٍ للإصابَةِ بمشاكلَ صِحيةٍ. هُنالِك منافِعُ كثيرةٌ لممارسة التمارين الرياضية وزيادةِ النشاطِ الجِسمي. إذ تُعزِز التمارِين الرِياضية حالَةَ القلب والرئتين، وتساعد في الوقايةِ من النوبَات القلبية وتساعدِ في تخفيف التَوتِر. ويَنطَبِق هذا الأمر على كلِّ الناسِ بغضِ النَظر عن العُمر أو الجِنس أو العِرق. يُمكن أن يكونَ البدءُ ببرنامج تمارينَ رياضيةٍ سهلاً وناجحاً إذا تَمَّ ما يلي:
إن مَنَافِع التمارين الرياضية قصيرة الأمد وطويلة الأمد تَستَحِق الوَقت الذي يُصرَف عليها.